النظام الشامل بفضل الله من الأنظمة الفريدة و يعتمد بالاساس علي تقوية
الجسم لزيادة قدرته بإذن الله علي مقاومة الأمراض كمرض الحساسية مثلا
تستلزم تقوية الجسم بعض الوقت لاستعادة التوازن الطبيعي للهرمونات و الانزيمات
مع تنظيف الجسم من السموم المتراكمة و اكتساب عادات صحية سليمة
يمكن اعتبار النظام الشامل نظام حياة فيمكن تطبيقه لأي فترة من الوقت
بدون أي مشاكل أو آثار جانبية
من فيديوهات أبونور أحمدي التي تشرح مفاهيم النظام الشامل
الاستجابة التلقائية في النظام الشامل
من فيديوهات أبونور أحمدي التي تشرح مفاهيم النظام الشامل
الاستجابة التلقائية في النظام الشامل
يتكون النظام الشامل من ثلاثة مراحل
المرحلة الأولي - تفهم النظام الشامل و الالتزام به
وهذه المرحلة تعتمد أساسا أن يتفهم الفرد أن النظام الشامل مصمم خصيصا
له و لا يري فيه أنه مجموعة من المسموحات و الممنوعات و إنما يجب أن يراه علي أساس
الفائدة المرجوة منه و أنه نظام حياة يحقق له أفضل صحة و بدون آثار جانبية
المرحلة الثانية - المتابعة
في هذه المرحلة يتم ملاحظة النظام الشامل و التعديل اذا لزم الأمر مع
الاستمرار للفترة المطلوبة لكل نظام مع عدم التوقف عند حدوث تحسن سريع لحين الحصول
علي النتائج النهائية الشاملة بإذن الله
المرحلة الثالثة - الحفاظ علي النتائج
في هذه المرحلة نستمر في تنفيذ ممارسات النظام الشامل مع السماح الجزئي
بالممنوعات في حدود مرة أو مرتين أسبوعيا و ذلك لعدم انتكاسة الحالة مرة أخري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق