الحر و ما أدراك ما الحر
الحر يسمح لجسمك بإعادة تصنيع مستقبلات الانسولين في جسمك
و التي تحرق الطاقة و تساعد جسمك علي تقليل السكر بالدم
و هذا يحميك من السكري المبكر
و يقلل من استهلاكك للطعام بسدة النفس
فيوفر للانسولين الفرصة للعمل علي أشياء أخري
مثل بناء العضلات و تحسين أداء المخ و الذاكرة مثلا !
فماذا فعلت ؟
تناولت المياه الغازية التي ترفع السكر بالدم و تمنع خروج النقرس من الجسم
قمت بتشغيل التكييف طوال اليوم مما أدي إلي تنشيط الغدة الدرقية بشكل مستمر و مزيد من الارتفاع للسكر بالدم
انشغلت بتبريد جسمك بأي شئ إلا عن طريق العرق الذي يفتح مسامك المكتومة
و يسمح للقطة الوالدة تحت الابط بالخروج !
كما يسمح للفانلة القديمة المحشورة في ثنايا ظهرك بالذوبان و الانسلاخ عن جسمك !
كما يسمح لرئتيك بالتدريب علي قلة الأكسجين و تحسين وظائفها كأنك لاعب كرة قدم ذهبت إلي مباراة بأثيوبيا المرتفعة عن سطح البحر بعشرات الأمتار قبل الماتش باسبوع حتي تتعود رئتيك علي قلة الأكسجين !
فإذا ذهبت قبل الماتش بيوم واحد أو جلست بالفندق في التكييف فاعلم إنك مهزوم !
حاول أن تستمتع بالحر و تعود جسمك و عقلك علي الصداع الخفيف و الاحساس بالانهاك المؤقت و قم بعمل بعض العمل البدني البسيط ليستفيد جسمك المثقل بالسكريات من هذا العلاج الرباني
الحر يسمح لجسمك بإعادة تصنيع مستقبلات الانسولين في جسمك
و التي تحرق الطاقة و تساعد جسمك علي تقليل السكر بالدم
و هذا يحميك من السكري المبكر
و يقلل من استهلاكك للطعام بسدة النفس
فيوفر للانسولين الفرصة للعمل علي أشياء أخري
مثل بناء العضلات و تحسين أداء المخ و الذاكرة مثلا !
فماذا فعلت ؟
تناولت المياه الغازية التي ترفع السكر بالدم و تمنع خروج النقرس من الجسم
قمت بتشغيل التكييف طوال اليوم مما أدي إلي تنشيط الغدة الدرقية بشكل مستمر و مزيد من الارتفاع للسكر بالدم
انشغلت بتبريد جسمك بأي شئ إلا عن طريق العرق الذي يفتح مسامك المكتومة
و يسمح للقطة الوالدة تحت الابط بالخروج !
كما يسمح للفانلة القديمة المحشورة في ثنايا ظهرك بالذوبان و الانسلاخ عن جسمك !
كما يسمح لرئتيك بالتدريب علي قلة الأكسجين و تحسين وظائفها كأنك لاعب كرة قدم ذهبت إلي مباراة بأثيوبيا المرتفعة عن سطح البحر بعشرات الأمتار قبل الماتش باسبوع حتي تتعود رئتيك علي قلة الأكسجين !
فإذا ذهبت قبل الماتش بيوم واحد أو جلست بالفندق في التكييف فاعلم إنك مهزوم !
حاول أن تستمتع بالحر و تعود جسمك و عقلك علي الصداع الخفيف و الاحساس بالانهاك المؤقت و قم بعمل بعض العمل البدني البسيط ليستفيد جسمك المثقل بالسكريات من هذا العلاج الرباني
ممم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق