الكيماويات ( المواد الحافظة وملوثات البيئة )
المقصود بالكيماويات هي أي مادة عضوية أو مصنعة تدخل إلي الجسم وقد تدخل إلي الجسم بطرق مختلفة ، ونسرد هنا آثارها علي مرض السكري وتكوين مرض السكري
عند دخول أي مادة إلي الجسم عن طريق الطعام أو الشراب أو التماس مع الجسم يحتاج الجسم بعد ذلك إلي التخلص منها ، فيحتاج إلي الطاقة ( السكريات ) لعملية التخلص من هذه المواد بالنقل النشط
تكرار هذه العملية لفترات طويلة ( التعرض لملوثات البيئة لفترات طويلة ) ، هذا يتطلب استهلاك الطاقة بمستويات عالية والاحتياج للسكريات طول الوقت ،وهذا قد ينشأ مرض السكري مع مرور الوقت
نتعرض للكيماويات الآن في معظم أوجه الحياة تقريبا وأصبح الاستغناء عنها صعبا
من أين تتسلل الكيماويات الينا في حياتنا ؟ عن طريق الطعام أو الشراب أو عن طريق التماس مع الجسم مثل شامبو الشعر وسائل الاستحمام وكريم الشعر .
كيف يتم تحديد نسبة الكيماويات المسموحة في كل منتج ؟ ما هو المعيار ؟
هناك مواد مهما زادت نسبتها لا يوجد منها أي ضرر مثل فيتامين ج فيتامين سي Vitamin C يمكن الوصول فيها إلي جرعات عالية تصل إلي 11 جرام فيتامين سي يوميا وجدوا أن فيتامين سي آمن عند هذه الجرعات العالية ، وفيتامين سي كمادة حافظة لا توجد مشكلة ظاهرة حاليا من استعماله .
لكن مواد أخري مثل الفلورايد وهي مادة موجودة في معاجين الأسنان ، ويعتبر الفلوريد من المواد السامة الناتجة من عمليات التصنيع ويتم معالجتها لتتحول إلي فلوريد أحادي الصوديوم ، وتباع لشركات المياه المعدنية لوضعها كمكمل غذائي مع المياه .
الفلورايد يرتبط مع العظام بالجسم ،لقابليته الشديدة للارتباط مع كالسيوم العظام ، معني ذلك أنه يتراكم بالجسم . تراكم كميات كبيرة من الفلورايد تؤدي إلي تسمم الفلورايد Dental Fluorosis
مما يؤدي إلي التهابات المفاصل والروماتيزم
تفلور الأسنان Dental Fluorosis ، وهي زيادة الفلورايد بالأسنان أكثر من اللازم ويجعل الأسنان شديدة البياض ( ليست علامة صحية )
ما هي المعايير الدولية للفلورايد في مياه الشرب ؟ ( يضاف إلي الماء كمادة مانعة لعسر الماء و كمكمل غذائي )
لا بد أن يكون له حدود في مياه الشرب ، هناك مواد كثيرة لا تعتبر سامة طالما أقل من المستوي المسموح به حسب القوانين المنظمة
من الممكن أنك تتناول الكثير من المواد الغذائية المعلبة فقط لأنها تحتوي علي أقل من الحد المسموح به من المادة السامة وتنويعات المواد السامة كثيرة جدا مما يجعل هناك عبء حقيقي علي الجسم
الفلورايد كمثال يأتي من مصادر متعددة كمعاجين الأسنان ومياه الشرب مثلا وهذا قد يوصلك إلي مستوي تسمم الفلورايد بدون شك
كثرة استعمال المعلبات يؤدي إلي كثرة استهلاك الكثيرمن المواد الحافظة أيضا
المصادر الطبيعية للطعام والشراب أفضل حتي وإن كانت غالية الثمن وهذا يساهم في الحفاظ علي صحتك و حمايتك من مرض السكري
قد توجد نسبة من المبيدات الحضرية في الخضراوات الأفضل أن يكون الطعام طازج ومغلف ، الكرنب بعتبر من الأطعمة الصحية ، بتقشير ورقة الكرنب من الخارج ، فيكون داخلها نظيفا
شرب العصائر الطبيعية ، شرب المياه الطبيعية
او استخدام فلاتر تنقية المياه بخاصية التناضح العكسي Reverse Osmosis ، لتنقية المياه من الفلورايد ، كل هذه اجراءات تؤدي إلي تقليل تعرض الجسم للملوثات وتخفيف ضغط التلوث عليه
معظم منتجات التجميل والعناية بالجسم تحتوي علي الميثيل بارابين والبروبيل بارابين
توجد مواد تجميلية طبيعية يمكن استعمالها بآمان
كلما زاد تأثير المادة التجميلية ، زاد تعقيد تركيبها الكيميائي وصعوبة خروجها من الجسم
وهذا يعني احتياج الجسم لكميات أعلي من السكر في الدم لتوفير الطاقة لعملية النقل النشط المطلوبة لإخراج هذه المواد من الجسم .
المقصود بالكيماويات هي أي مادة عضوية أو مصنعة تدخل إلي الجسم وقد تدخل إلي الجسم بطرق مختلفة ، ونسرد هنا آثارها علي مرض السكري وتكوين مرض السكري
عند دخول أي مادة إلي الجسم عن طريق الطعام أو الشراب أو التماس مع الجسم يحتاج الجسم بعد ذلك إلي التخلص منها ، فيحتاج إلي الطاقة ( السكريات ) لعملية التخلص من هذه المواد بالنقل النشط
تكرار هذه العملية لفترات طويلة ( التعرض لملوثات البيئة لفترات طويلة ) ، هذا يتطلب استهلاك الطاقة بمستويات عالية والاحتياج للسكريات طول الوقت ،وهذا قد ينشأ مرض السكري مع مرور الوقت
نتعرض للكيماويات الآن في معظم أوجه الحياة تقريبا وأصبح الاستغناء عنها صعبا
من أين تتسلل الكيماويات الينا في حياتنا ؟ عن طريق الطعام أو الشراب أو عن طريق التماس مع الجسم مثل شامبو الشعر وسائل الاستحمام وكريم الشعر .
كيف يتم تحديد نسبة الكيماويات المسموحة في كل منتج ؟ ما هو المعيار ؟
هناك مواد مهما زادت نسبتها لا يوجد منها أي ضرر مثل فيتامين ج فيتامين سي Vitamin C يمكن الوصول فيها إلي جرعات عالية تصل إلي 11 جرام فيتامين سي يوميا وجدوا أن فيتامين سي آمن عند هذه الجرعات العالية ، وفيتامين سي كمادة حافظة لا توجد مشكلة ظاهرة حاليا من استعماله .
لكن مواد أخري مثل الفلورايد وهي مادة موجودة في معاجين الأسنان ، ويعتبر الفلوريد من المواد السامة الناتجة من عمليات التصنيع ويتم معالجتها لتتحول إلي فلوريد أحادي الصوديوم ، وتباع لشركات المياه المعدنية لوضعها كمكمل غذائي مع المياه .
الفلورايد يرتبط مع العظام بالجسم ،لقابليته الشديدة للارتباط مع كالسيوم العظام ، معني ذلك أنه يتراكم بالجسم . تراكم كميات كبيرة من الفلورايد تؤدي إلي تسمم الفلورايد Dental Fluorosis
مما يؤدي إلي التهابات المفاصل والروماتيزم
تفلور الأسنان Dental Fluorosis ، وهي زيادة الفلورايد بالأسنان أكثر من اللازم ويجعل الأسنان شديدة البياض ( ليست علامة صحية )
ما هي المعايير الدولية للفلورايد في مياه الشرب ؟ ( يضاف إلي الماء كمادة مانعة لعسر الماء و كمكمل غذائي )
لا بد أن يكون له حدود في مياه الشرب ، هناك مواد كثيرة لا تعتبر سامة طالما أقل من المستوي المسموح به حسب القوانين المنظمة
من الممكن أنك تتناول الكثير من المواد الغذائية المعلبة فقط لأنها تحتوي علي أقل من الحد المسموح به من المادة السامة وتنويعات المواد السامة كثيرة جدا مما يجعل هناك عبء حقيقي علي الجسم
الفلورايد كمثال يأتي من مصادر متعددة كمعاجين الأسنان ومياه الشرب مثلا وهذا قد يوصلك إلي مستوي تسمم الفلورايد بدون شك
كثرة استعمال المعلبات يؤدي إلي كثرة استهلاك الكثيرمن المواد الحافظة أيضا
المصادر الطبيعية للطعام والشراب أفضل حتي وإن كانت غالية الثمن وهذا يساهم في الحفاظ علي صحتك و حمايتك من مرض السكري
قد توجد نسبة من المبيدات الحضرية في الخضراوات الأفضل أن يكون الطعام طازج ومغلف ، الكرنب بعتبر من الأطعمة الصحية ، بتقشير ورقة الكرنب من الخارج ، فيكون داخلها نظيفا
شرب العصائر الطبيعية ، شرب المياه الطبيعية
او استخدام فلاتر تنقية المياه بخاصية التناضح العكسي Reverse Osmosis ، لتنقية المياه من الفلورايد ، كل هذه اجراءات تؤدي إلي تقليل تعرض الجسم للملوثات وتخفيف ضغط التلوث عليه
معظم منتجات التجميل والعناية بالجسم تحتوي علي الميثيل بارابين والبروبيل بارابين
توجد مواد تجميلية طبيعية يمكن استعمالها بآمان
كلما زاد تأثير المادة التجميلية ، زاد تعقيد تركيبها الكيميائي وصعوبة خروجها من الجسم
وهذا يعني احتياج الجسم لكميات أعلي من السكر في الدم لتوفير الطاقة لعملية النقل النشط المطلوبة لإخراج هذه المواد من الجسم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق